عليه في الأمور.
والشكوى : الاسم من قولك : شكوت فلانا شكاية (١).
والعدوى : طلبك إلى وال لينتقم لك ممن ظلمك (٢).
والحول : القوة والحيلة والدفع والمنع (٣) ، والكل هنا محتمل.
والبأس : العذاب (٤).
والتنكيل : العقوبة ، وجعل الرجل نكالا (٥) وعبرة لغيره (٦).
الويل لشانئك .. أي العذاب ، والشر (٧) لمبغضك ، والشناءة : البغض (٨).
وفي رواية السيد : لمن أحزنك.
ونهنهت الرجل عن الشيء فتنهنه .. أي كففته وزجرته فكف (٩).
والوجد : الغضب (١٠). أي امنع نفسك عن غضبك.
وفي بعض النسخ : تنهنهي ، وهو أظهر.
__________________
(١) ذكره في الصحاح ٦ ـ ٢٣٩٤ ، ومجمع البحرين ١ ـ ٢٥٢ ، وغيرهما.
(٢) كما أورده في الصحاح ٦ ـ ٢٤١١ ، ومثله في المعنى في مجمع البحرين ١ ـ ٢٨٧.
(٣) نص عليه في لسان العرب ١١ ـ ١٨٥ و ١٨٩ ، ومجمع البحرين ٥ ـ ٣٥٩.
(٤) صرح به في مجمع البحرين ٤ ـ ٥٠ ، ولسان العرب ٦ ـ ٢٠ ، وغيرهما.
(٥) في ( ك ) : أنكالا ، والظاهر أنه اشتباه.
(٦) أورده في النهاية ٥ ـ ١١٧ ، ولسان العرب ١١ ـ ٦٧٧.
(٧) قال في القاموس : ٤ ـ ٦٦ : الويل : حلول الشر ، وبهاء : الفضيحة ، أو هو تفجيع .. وكلمة عذاب ، وواد في جهنم ، أو بئر ، أو باب لها. وقال في النهاية ٥ ـ ٢٣٦ الويل : الحزن والهلاك والمشقة من العذاب ، وكل من وقع في هلكة دعا بالويل ، ومعنى النداء فيه : يا حزني! ويا هلاكي! ويا عذابي! احضر فهذا وقتك وأوانك.
(٨) كذا في الصحاح ١ ـ ٥٧ ، ولسان العرب ١ ـ ١٠١ ـ ١٠٢ ، وغيرها.
(٩) ذكره في الصحاح ٦ ـ ٢٢٥٤ ، ومثله في المعنى أورده الطريحي في مجمع البحرين ٦ ـ ٣٦٤.
(١٠) كما جاء في مجمع البحرين ٣ ـ ١٥٥ ، والقاموس ١ ـ ٣٤٣.