ورئيا * قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا * حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا إلى قوله تعالى : أفرأيت الذي كفر بآياتنا وقال لاوتين مالا وولدا * أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا * كلا سنكتب ما يقول ونمد له من العذاب مدا * ونرثه ما يقول ويأتينا فردا (١).
المؤمنون : وقال الملا من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحيوة الدنيا ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون * ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون (٢).
الشعراء : قالوا أنؤمن لك واتبعك الارذلون * قال وما علمي بما كانوا يعملون * إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون * وما أنا بطارد المؤمنين (٣).
الزخرف : أم أنا خير من هذا الذي هو مهين * ولا يكاد يبين * فلولا القي عليه أسورة من ذهب أو جاء معه الملئكة مقترنين (٤).
الدخان : ذق إنك أنت العزيز الكريم (٥).
الفتح : إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية (٦).
الحجرات : يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير (٧).
الحديد : اعلموا أنما الحيوة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الاموال والاولاد (٨).
وقال تعالى : والهل لا يحب كل مختال فخور (٩).
____________________
(١) مريم : ٨٠٧٣. (٢) المؤمنون : ٣٤٣٣.
(٣) الشعراء : ١١٤١١١. (٤) الزخرف : ٥٣٥٢.
(٥) الدخان : ٤٩. (٦) الفتح : ٢٦.
(٧) الحجرات : ١٣. (٨) الحديد : ٢٠.
(٩) الحديد : ٢٣.