من الناس لفاسقون (١).
وقال : لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى بن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون * كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما كانوا يفعلون (٢).
وقال تعالى : ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين (٣).
وقال تعالى : وما اعتدينا إنا إذا لمن الظالمين (٤).
وقال تعالى : والله لا يهدي القوم الفاسقين (٥).
الانعام : أو لم يرواكم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم في الارض مالم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا وجعلنا الانهار تجري من تحتهم فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين (٦).
وقال تعالى : وذروا ظاهر الاثم وباطنه إن الذين يكسبون الاثم سيجزون بما كانوا يقترفون (٧).
وقال تعالى : ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين (٨).
وقال تعالى : ولاتقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن (٩).
الاعراف : ولو ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكن كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون (١٠).
وقال : وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون (١١).
وقال سبحانه : فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم فأرسلنا
____________________
(١) المائدة : ٤٩. (٢) المائدة : ٧٩٧٨.
(٣) المائدة : ٨٧. (٤) المائدة : ١٠٧.
(٥) المائدة : ١٠٨. (٦) الانعام : ٦.
(٧) الانعام : ١٢٠. (٨) الانعام : ١٤٧.
(٩) الانعام : ١٥١. (١٠) الاعراف : ٩٦.
(١١) الاعراف : ١٦٠.