ثم أنتم تشركون (١).
الاعراف : وادعوه خوفا وطمعا إن رحمة الله قريب من المحسنين (٢).
يونس : قال قد اجيبت دعوتكما فاستقيما ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون (٣).
هود : إن ربي قريب مجيب (٤).
ابراهيم : وآتيكم من كل ما سألتموه (٥).
وقال حاكيا عن إبراهيم عليه السلام : إن ربي لسميع الدعاء (٦).
الانبياء : ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم (٧).
وقال تعالى : وأيوب إذ نادى أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين * فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر (٨).
وقال تعالى : ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين (٩).
الفرقان : قل ما يعبؤبكم ربي لولا دعاؤكم (١٠).
النمل : أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الارض أإله مع الله قليلا ماتذكرون (١١).
التنزيل : يدعون ربهم خوفا وطمعا (١٢).
المؤمن : فادعو الله مخلصين له الدين (١٣).
__________________
(١) الانعام : ٦٣ ٦٤.
(٢) الاعراف : ٥٦.
(٣) يونس : ٨٩.
(٤) هود : ٦١.
(٥) ابراهيم : ٣٤.
(٦) ابراهيم : ٣٩.
(٧) الانبياء : ٧٦.
(٨) الانبياء : ٨٣.
(٩) الانبياء : ٩٠.
(١٠) الفرقان : ٧٧.
(١١) النمل : ٦٢.
(١٢) التنزيل : ١٦.
(١٣) المؤمن : ١٤.