ص١٢٠ ( تفادينزوب ) عددها تشرين الثاني ، سنة ١٩٥٣.
مجلّة ( ويكلي ميرر ) الأسبوعية weekly mirror اللندنية ، بعددها الصادر في ٢٨ كانون الأول ١٩٥٣.
مجلّة ( أستار ) اللندنية Britania star في عددها / كانون الثاني ١٩٥٤.
جريدة ( سن لايت ) Sunlight الصادرة في مانجستر / ٢٣ كانون الثاني ١٩٥٤.
جريدة ( ويكلي ميرر ) اللندنية weekly mirrorفي / ١ شباط ١٩٥٤.
جريدة ( الهدى ) القاهريّة في ٣ مارس ١٩٥٤.
ملاحظة : المصادر الأربعة الأخيرة نقلت ترجمة العالم البريطاني ( إنْ أف ماكس ) أستاذ الألسن القديمة في جامعة مانجستر.
ويصوّر في كتاب ( إيليا ) صورة كفّ كانت موضوعة على وسط اللوحة ، والكتابة مثبّتة على نفس الكفّ وفوقها وتحتها.
هذا الاكتشاف العظيم ، جاء مؤيّداً لما تقدّم من الأخبار والأحاديث عن الصادق الأمين صلىاللهعليهوآله ، والتي كانت صريحة في بشارة الله لأنبيائه بنبيه وأهل بيته ( عليم السلام ) وتوسّل الأنبياء بهم ، وإنهّم خيرة خلق الله ، وإنّ الله ما خلق الخلق إلا لأجلهم. ذلك أنّ بقاء هذه اللوحة سالمة من التفسّخ رغم مرور آلاف السنين عليها ، شيء خارق للعادة قطعاً ، فبقاؤها ( إذن ) آية إلهية كبرى ، أبقاها الله الذي هو على كلّ شيء قدير ، وهو بكلّ شيء محيط ، سالمة وأظهرها على أيدي أناس لا يؤمنون إلا بالماديّات والطبيعيات ، لتكون تلك الآية حجّة لله عليهم أولاً ، وعلى كلّ من بلغته ثانياً ، ولم يؤمن إيماناً قطعيّا بالله ورسوله وأهل بيته ، وبفضلهم عند الله ، وتفضيله لهم على سائر خلقه ، ورجحان التوسل والتقرب