أُسد الغابة (ج ٤ ص ٢٢) ، وذكره المتقي أيضاً في كنز العمال (ج ٦ ص ١٥٨) وقال : أخرجه البيهقي في شعب الإيمان (وفي ص ٣٩٢) وقال : أخرجه ابن جرير (وفي ص ٣٩٤) وقال : أخرجه ابن سعد وابن أبي شيبة والبيهقي في الدلائل (وفي ص ٣٩٥) وقال : أخرجه العدنى والمروزى وأبو يعلى والبيهقي والدورقي وسعيد بن منصور وابن جرير ، وصححه (وفي ص ٣٩٥) ثانياً وقال : أخرجه العدني وأبو يعلى وابن جرير وابن حبان والبيهقي ، وذكره المحب الطبري أيضاً في الرياض النضرة (ج ٢ ص ١٩٨) وقال : أخرجه الاسماعيلي والحاكمي.
[السيوطى في الدر المنثور] في ذيل تفسير قوله تعالى : (بَرٰاءَةٌ مِنَ اَللّٰهِ وَرَسُولِهِ) ، قال : وأخرج أبو الشيخ عن علي عليه السلام قال : بعثني رسول اللّه صلى اللّه عليه (وآله) وسلم إلى اليمن ببراءة فقلت : يا رسول اللّه تبعثني وأنا غلام حديث السن وأسأل عن القضاء ولا أدري ما أجيب ، قال : ما بد من أن تذهب بها أو أذهب بها ، قلت : إن كان لابد أنا أذهب ، قال : أنطلق فان اللّه يثبت لسانك ويهدي قلبك ، ثم قال : انطلق فاقرأها على الناس.