ابن حنبل أيضاً في مسنده (ج ١ ص ٩٦ وص ١٠٠ وص ١١٣ وص ١١٧ وص ١٢٠ وص ١٣٣ وص ١٤٦ وص ١٤٩ ، وفي ج ٦ ص ١١٠) وأبو داود الطيالسى أيضاً في مسنده (ج ١ ص ١٥) ، والبيهقي أيضاً في سننه (ج ١ ص ٢٧٢) بطريقين (وفي ص ٢٧٧) بطريق ثالث ، وأبو نعيم أيضاً في حليته (ج ١ ص ٨٣). والخطيب البغدادي أيضاً في تاريخ بغداد (ج ١١ ص ٢٤٦) والطحاوي أيضاً في شرح معانى الآثار في كتاب الطهارة (ص ٤٩) وبطريق آخر (في ص ٥٠) ، وأبو حنيفة أيضاً في مسنده (ص ١٢٩) ، وذكره المتقي أيضاً في كنز العمال (ج ٥ ص ١٤٧) وقال : أخرجه أبو داود الطيالسي والحميدي وسعيد بن منصور وعبد الرزاق وابن أبي شيبة وأحمد بن حنبل والعدنى والدارمى ومسلم والنسائي وابن ماجة وابن خزيمة والطحاوي وابن حبان (فتح الباري) في شرح البخاري ج ١٦ ص ١٦٨ (قال) واخرج ابن أبي شيبة بسند جيد عن عبد الرحمن بن أبزى قال انتهى عبد اللّه بن بديل بن ورقاء الخزاعى الى عائشة يوم الجمل وهى في الهودج فقال يا ام المؤمنين اتعلمين إني اتيتك عند ما قتل عثمان فقلت ما تأمرينى فقلت الزم علياً (ع) فسكتت فقال اعقرو الجمل فعقروه فنزلت أنا واخوها محمد فاحتملنا هودجها فوضعناه بين يدى على (ع) فأمر بها فأدخلت بيتا.
[سنن البيهقي ج ٥ ص ١٤٩] روى بسنده عن أبي مجلز إن رجلاً سأل ابن عمر فقال : إني رميت الجمرة ولم أدر رميت ستا أو سبعا؟ قال : إئت ذلك الرجل ـ يريد علياً عليه السلام ـ فذهب فسأله (الحديث).