فكيف حفظكم لوديعة رسول الله (صلّى الله عليه وآله)؟!
مع أنّ زيد بن أرقم نفسه هو ممّن يُوَجَّه إليه هذا السؤال؟
وسنقرأ الإجابة في الفصل (٣١) ضمن «المواقف المتأخّرة»؟