في كَربلا ْ لَكَ عُصبةٌ تَشكُوا |
|
الظَّمَأ مِنْ فَيضِ كَفِّكَ تستمِدُ رَوُاءَهَا |
وأراكَ يَا سَاقِي عِطَاشَى كَربَلا |
|
وأبوُكَ سَاقِي الحَوضَ تَمنعُ مَاءَهَا (١) |
فأجاز النّقيب حفر النّهر ، وانتفع أهل كربلاء ببركة هذا اللقب الشريف (السّقّا).
__________________
(١) نقل جزء من القصّة السيّد محسن الأمين في أعيان الشيعة ١٠ / ٧٢.