وإن تكن سابقة بالذات |
|
بل بالزّمان دائم الاوقات |
وليس سبقها عليه يقتضي |
|
فى صفة القوة للتبعض |
إذ ليست القوه إيجابيه |
|
بل هي ما يقابل الفعليه |
ولا تقاس القوة الفعليه |
|
بالانفعالية فى المعيّة |
إذ ما به القوة والفعل معا |
|
فى الانفعالية لن يجتمعا |
والسبق للقوة لا ينافي |
|
تقدم الفعل لدى الانصاف |
إذ قوة الشيء على شىء لها |
|
فعليتان مبدأ ومنتهى |
الماهية ولواحقها
ماهية الشيء كما نراه |
|
هو المقول فى جواب ما هو |
وليس دعوى الحصر فى الجواب |
|
عن الحقيقية بالصواب |
إذ ليس شرح اللفظ معنى الشارحه |
|
كما به تقضي النصوص الواضحه |
وهي مع الوجود بالحقيقه |
|
موسومة بالذات والحقيقه (١) |
وكلّها من خارج المحمول |
|
يوصف بالثاني من المعقول |
__________________
(١) تدعى باسم الذات والحقيقة : نسخه بدل.