فمنه ذو حدّ فكمّ متصل |
|
ومنه ما ليس له فمنفصل |
وذو اتصال منه ذو قرار |
|
ذاتا ومنه عادم القرار |
وذو القرار منه كالتعليمي |
|
والسطح والخطّ لدى الحكيم |
وعادم القرار كالزّمان |
|
وليس للزّمان فيه ثان |
واختصت الكمّية المنفصله |
|
بالعدد المفروض أن لا حدّ له |
وليس للعروض والتقويم |
|
ضدّية فيه على العموم |
وما يرى فيه من الضدّيه |
|
فليس في حيثية الكمّيه |
والاتصال ضدّ الانفصال |
|
فالنوع كالفصل بلا إشكال |
ولا ينافي عدم الضدّيه |
|
فى كلّ نوع أحسن الرويّه |
ونفي الاشتداد لا ينافي |
|
ثبوت مثله لدى الانصاف |
وباعتبار ما يسمى سلمّا |
|
تناهي الابعاد غدا مسلمّا |
وبالموازاة وبالتطبيق |
|
وغيرها عند اولي التحقيق |
الكيف
ما ليس فيه قسمة ونسبة |
|
بذاته كيف بغير ريبه |