إنّ هذا سبيل الفلاح.
وفي خاتمة السورة يأمرنا الله بأن نقرضه قرضا حسنا (بالإنفاق أو الاستدانة) ، لأنّه يضاعف ذلك ويغفر لصاحبه والله شكور حليم ، وإنّه عالم الغيب والشهادة ، وهو العزيز الحكيم.