وصاحبوها بقرينة ما يأتي من قوله «لقد عظم مصابي بك».
ويفهم من قوله «وعلى جميع أهل الإسلام» أن من لم يتحزن بمصيبته ولم يتألم كالنواصب وأشباههم ، فهو خارج عن الإسلام.