١ / ١٠٦ فأصبحت أنّى تأتها تلتبس بها |
|
كلا مركبيك تحت رجليك شاجر |
١ / ١٠٧أها أها عند زاد القوم ضحكتهم |
|
وأنتم كشف عند الوغى خور |
١ / ١٠٨ فقلت له لا تبك عينك إنما |
|
نحاول ملكا أو نموت فنعذرا |
٢ / ١١٠ألم تسمعي أي عبد في رونق الضحى |
|
بكاء حمامات لهن هدير |
١ / ١١٤ فقال فريق القوم لما نشدتهم |
|
نعم وفريق ليمن الله ما ندري |
٢ / ١١٩بلغنا السماء مجدنا وسناؤنا |
|
وإنا لنرجو فوق ذلك مظهرا |
١ / ١٣٦خل الطريق لمن يبني المنار به |
|
وابرز ببرزة حيث اضطرك القدر |
١ / ١٣٧لنعم الفتى تعشو إلى ضوء ناره |
|
طريف بن مال ليلة الجوع والخصر |
٢ / ١٣٧جاري لا تستنكري عذيري |
|
سعيي وإشفاقي على بعيري |
٢ / ١٣٨يا أسم صبرا على ما كان من حدث |
|
إن الحوادث ملقيّ ومنتظر |
١ / ١٥٦ فذلك إن يلق المنية يلقها |
|
حميدا ، وإن يستغن يوما فأجدر |
١ / ١٥٧تعلّم شفاء النفس قهر عدوها |
|
فبالغ بلطف في التحيل والمكر |
١ / ١٥٩تقول ابنتي حين جد الرحيل |
|
فأبرحت ربّا وأبرحت جارا |
١ / ١٦٠أنفسا تطيب بنيل المنى |
|
وداعي المنون ينادي جهارا |
٢ / ١٦٦كم قد ذكرتك لو أجزى بذكركم |
|
يا أشبه الناس كل الناس بالقمر |
١ / ١٧٦صغيرهم وشيخهم سواء |
|
هم الجماء في اللؤم الغفير |
١ / ١٧٨بالله يا ظبيات القاع قلن لنا |
|
ليلاي منكنّ أم ليلى من البشر |
٢ / ١٨١كأنهم أسيف بيض يمانية |
|
عضب فضاربها باق بها الأثر |
١ / ١٨٢ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ |
|
زغب الحواصل لا ماء ولا شجر |
١ / ١٨٤ فقلت تحمل فوق طوقك إنها |
|
مطيّعة من يأتها لا يضيرها |
٢ / ٢١٠ وقلن على الفردوس أول مشرب |
|
أجل جير إن كانت أبيحت دعاثره |
١ / ٢١٩أنا ابن دارة معروفا بها نسبي |
|
وهل بدارة يا لناس من عار |
١ / ٢٢٠اطلب ولا تضجر من مطلب |
|
فآفة الطالب أن يضجرا |
٢ / ٢٢٥قهرناكم حتى الكماة فأنتم |
|
تهابوننا حتى بنينا الأصاغرا |
٢ / ٢٣٤ وكنا حسبنا كل بيضاء شحمة |
|
ليالي لاقينا جذام وحميرا |
٢ / ٢٤٣ فيوم علينا ويوم لنا |
|
ويوم نساء ويوم نسر |
٢ / ٢٤٣ فأقبلت زحفا على الركبتين |
|
فثوب نسيبت وثوب أجر |
٢ / ٢٥٥ربما تكره النفوس من الأم |
|
ر له فرجة كحلّ العقال |
٢ / ٢٥٩ وقد زعمت أني تغيرت بعدها |
|
ومن ذا الذي يا عز لا يتغير |
١ / ٢٧٤ وما نيالي إذا ما كنت جارتنا |
|
ألا يجاورنا إلّاك ديار |