١ / ٢٧٦بالباعث الوارث الأموات قد ضمنت |
|
ح إياهم الأرض في دهر الدهارير |
٢ / ٢٧٧لئن كان إياه لقد حال بعدنا |
|
عن العهد والإنسان لا يتغير |
١ / ٢٩١ فكان مجني دون من كنت أتقى |
|
ثلاث شخوص كاعبان ومعصر |
١ / ٣٠٩ وما اهتز عرش الله من أجل هالك |
|
سمعنا به إلا لسعد أبي عمرو |
١ / ٣١٠ما زلت أغلق أبوابا وأفتحها |
|
حتى أتيت أبا عمرو بن عمار |
١ / ٣١١إنا اقتسمنا خطيتنا بيننا |
|
فحملت برّة واحتملت فجار |
٢ / ٣٢٥إن امرءا غره منكن واحدة |
|
بعدي وبعدك في الدنيا لمغرور |
١ / ٥٣٨ ونحن قتلنا الأسد أسد خفية |
|
فما شربوا بعدا على لذة خمرا |
٢ / ٣٤٣ فأبت إلى فهم وما كدت آئبا |
|
وكم مثلها فارقتها وهي تصغر |
٢ / ٣٤٦ وكان مضلّي من هديت يرشده |
|
فلله مغو عاد بالرشد آمرا |
٢ / ٣٤٦ثم أضحوا كأنهم ورق جف |
|
ف فألوت به الصبا والدّبور |
١ / ٣٤٧ببذل وحلم ساد في قومه الفتى |
|
وكونك إياه عليك يسير |
١ / ٣٥٤ ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق المسلم |
٢ / ٣٥٤اطرد اليأس بالرجاء فكائن |
|
آلما حمّ يسره بعد عسر |
١ / ٣٥٧كم قد ذكرتك لو أجزى بذكركم |
|
يا أشيه الناس كلّ الناس بالقمر |
١ / ٣٦٦ وما ألوم البيض ألا تسخرا |
|
لما رأين الشمط القفندرا |
١ / ٣٦٩بأي بلاء يا نمير بن عامر |
|
وأنتم ذنابي لا يدين ولا صدر |
١ / ٣٧٠ فلا أب وابنا مثل مروان وابنه |
|
إذا هو بالمجد ارتدى وتأزرا |
١ / ٣٧١حار بن عمرو ألا أحلام تزجركم |
|
عنا وأنتم من الجوف الجماخير |
١ / ٣٧٢لا أعرفن ربربا حورا مدامعها |
|
مردّفات على أعقاب أكوار |
١ / ٣٧٣يا تيم تيم عديّ لا أبالكم |
|
لا يلفينّكم في سوءة عمر |
١ / ٣٧٤لهفي عليك للهفة من خائف |
|
يبغي جوارك حين لات مجير |
١ / ٣٧٤ فما آباؤنا يأمنّ منه |
|
علينا اللاء قد مهدوا الحجورا |
١ / ٣٧٧إن ابن ورقاء لا تخشى بوادره |
|
لكن وقائعه في الحرب تنتظر |
٢ / ٣٧٩ وإني لتعروني لذكراك هزة |
|
كما انتفض العصفور بلّله القطر |
١ / ٣٨٣دعوت لما نابني مسورا |
|
فلبّى فلبي يدي مسور |
٢ / ٣٩٤أتيت بعبد الله في القدّ موثقا |
|
فهلّا سعيدا ذا الخيانة والغدر |
٢ / ٣٩٩ فأصبحوا قد أعاد الله نعمتهم |
|
إذ هم قريش وإذ ما مثلهم بشر |
٢ / ٤٠١غير منفك أسير هوى |
|
كلّ وان ليس يعتبر |
١ / ٤٠٣ألا يا اسلمي يا دارمي على البلى |
|
ولا زال منهلا بجرعائك القطر |
١ / ٤٠٥ضروب بنصل السيف سوق سمانها |
|
إذا عدموا زادا فإنك عاقر |