٢ / ٤٠٥ فتاتان أمّا منهما فشبيهة |
|
هلالا والاخرى منهما تشبه البدرا |
٢ / ٤٠٥حذر أمورا لا تخاف وآمن |
|
ما ليس منجيه من الأقدار |
١ / ٤٠٦ثم زادوا أنّهم في قومهم |
|
غفر ذنبهم غير فخر |
٢ / ٤٠٨ فأقبلت زحفا على الركبتين |
|
فثوب نسيت وثوب أجر |
١ / ٤١٤أبا الأراجيز يا ابن اللؤم توعدني |
|
وفي الأراجيز خلت اللؤم والخور |
١ / ٤٢٣لمن الديار بقنة الحجر |
|
أقوين مذ حجج ومذ دهر |
٢ / ٤٢٣ما زال مذ عقدت يداه إزاره |
|
فسما فادرك خمسة الأشبار |
١ / ٤٤٣أ في الحق أني مغرم بك هائم |
|
وأنك لا خلّ هواك ولا خمر |
١ / ٤٤٦ وإني لتعروني لذكراك هزة |
|
كما انتفض العصفور بلله القطر |
٢ / ٤٤٦ وحلّت بيوتي في يفاع ممنّع |
|
يخال به راعي الحمولة طائرا |
حذارا على أن لا تنال مقادتي |
|
ولا نسوني حتى يمتن حرائرا |
٢ / ٤٤٦من أمكم لرغبة فيكم جبر |
|
ومن تكونوا ناصريه ينتصر |
١ / ٤٥٠تفاقد قومي إذ يبيعون مهجتي |
|
بجارية ، بهرا لهم بعدها بهرا |
١ / ٤٥٠عذيرك من مولى إذا نمت لم ينم |
|
يقول الخنا أو تعتريك زنابره |
١ / ٤٥٢ترتع ما رتعت حتى إذا ادّكرت |
|
فإنما هي إقبال وإدبار |
١ / ٤٧٠ ومن يميل أمال السيف ذروته |
|
حيث التقى من حفافي رأسه الشعر |
١ / ٤٧٠ألا عم صباحا أيها الطلل البالي |
|
وهل يعمن من كان في العصر الخالي |
١ / ٤٧١إني وإياك إذ حلّت بأرحلنا |
|
كمن بواديه بعد المحل ممطور |
١ / ٤٧٣لا يبعدن قومي الذين هم |
|
سمّ العداة وآفة الجزر |
النازلين بكل معترك |
|
والطيبون معاقد الأزر |
١ / ٤٧٣سقوني الخمر ثم تكنّفوني |
|
عداة الله من كذب وزور |
٢ / ٤٧٣كم عمة لك يا جرير وخالة |
|
فدعاء قد حليت عليّ عشاري |
شغارة تقذ الفصيل برجلها |
|
فطّارة لقوادم الأبكار |
١ / ٤٧٧ما الله موليك فضل فاحمدنه به |
|
فما لدى غيره نفع ولا ضرر |
٢ / ٤٧٧ما المستفزّ الهوى محمود عاقبة |
|
ولو أتيح له صفو بلا كدر |
١ / ٤٧٨لا تركننّ إلى الأمر الذي ركنت |
|
أبناء يعصر حتى اضطرها القدر |
١ / ٤٨٦نبئت زرعة والسفاهة كاسمها |
|
يهدي إليّ غرائب الأشعار |
٢ / ٤٨٧حملت أمرا عظيما فاصطبرت له |
|
وقمت فيه بأمر الله يا عمرا |
٢ / ٤٨٩يا تيم تيم عديّ لا أبا لكم |
|
لا يلفينّكم في سوءة عمر |
٢ / ٤٩١ألا أيهذا الباخع الوجد نفسه |
|
لشيء نحته عن يديه المقادر |
٢ / ٥٠١إذا المرئيّ شبّ له بنات |
|
عقدن برأسه إبة وعارا |