٢ / ١٠٩تهيجني للوصل أيامنا الأولى |
|
مررن علينا والزمان وريق |
١ / ٢٠٨ ومن لا يقدم رجله مطمئنة |
|
فيثبتها في مستوى الأرض يزلق |
١ / ٤٩ / ٢١٧عدس ما لعباد عليك إمارة |
|
أمنت وهذا تحملين طليق |
٢ / ٢٣٢ فمتى واغل بينهم يحيّو |
|
ه وتعطف عليه كأس الساقي |
١ / ٢٥٢تريك القذى من دونها وهي دونه |
|
إذا ذاقها من ذاقها يتمطّق |
٢ / ٣٣٨أ خالد قد والله أوطأت عشوة |
|
وما العاشق المسكين فينا بسارق |
٢ / ٣٨٩ فإن كنت مأكولا فكن خيرا كل |
|
وإلا فأدركني ولما أمزّق |
٢ / ٣٩٣ما كان ضرك لو مننت وربما |
|
من الفتى وهو المغيظ المحنق |
١ / ٤٠٩سرينا ونجم قد أضاء فمذ بدا |
|
محيّاك أخفى ضوؤه كلّ شارق |
١ / ٤١٧حذار فقد نبئت إنك للذي |
|
ستجزى بما تسعى فتسعد أو تشقى |
٢ / ٤٣٠أفنى تلادي وما جمعت من نشب |
|
قرع القواقيز أفواه الأباريق |
٢ / ٤٣٧هواي مع الركب اليمانين مصعد |
|
جنيب وجثماني بمكة موثق |
١ / ٤٩٠ضربت صدرها إليّ وقالت |
|
يا عديا لقد وقتك الأواقي |
ـ ك ـ
١ / ٤٥يا أيها المائح دلوي دونكا |
|
إني رأيت الناس يحمدونكا |
٢ / ٢٦٨أهوى لها أسفع الخدين مطّرق |
|
ريش القوادم لم تنصب له الشبك |
٢ / ٣٧٨على مثل أصحاب البعوضة فاخمشي |
|
لك الويل حرّ الوجه أو يبك من بكى |
١ / ٣٧٩أولئك قومي لم يكونوا أشابة |
|
وهل يعظ الضليل إلّا أولالك |
١ / ٤٣١رأي عينيّ الفتى أخاكا |
|
يعطي الجزيل فعليك ذاكا |
١ / ٤٥٣أ في السلم أعيارا جفاء وغلظة |
|
وفي الحرب أشباه الإماء العوارك |
٢ / ٤٨٦قد شبهوه بخلقه فتخونوا |
|
شنع الورى فتستروا بالبلفكة |
١ / ٥٣١ فقلت أجرني أبا خالد |
|
ولا فهيني امرءا هالكا |
ـ ل ـ
٢ / ٢٠يساقط عنه روقه ضارياتها |
|
سقاط حديد القين أخول أخولا |
١ / ٢٤استغن ما أغناك ربك بالغنى |
|
وإذا تصبك خصاصة فتجمل |
١ / ٢٥ وما أنا بالساعي إلى أم عاصم |
|
لأضربها إني إذن لجهول |