٢ / ٣٣دنوت وقد خلناك كالبدر أجملا |
|
فظل فؤادي في هواك مضلّلا |
٢ / ٣٣تروّحي أجدر أن تقيلي |
|
غدا بجنبي بارد ظليل |
٢ / ٣٩الواهب المائة الهجان وعبدها |
|
عوذا تزجى بينها أطفالها |
١ / ٤٠إني بحبلك واصل حبلي |
|
وبريش نبلك رائش نبلي |
١ / ٤٠كناطح صخرة يوما ليوهنها |
|
فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل |
١ / ٤١ممّن حملن به وهنّ عواقد |
|
حبك النطاق فشب غير مهيل |
٢ / ٤٤ فهيهات هيهات العقيق ومن به |
|
وهيهات خل بالعقيق نواصله |
١ / ٤٩تعيرنا داء بأمّك مثله |
|
وأي جواد لا يقال له هلا |
٢ / ٤٩لعمرك ما أدري وإن لأوجل |
|
على أينا تغدو المنية أول |
٢ / ٥٨لم يمنع الشرب فيها غير أن نطقت |
|
حمامة في غصون ذات أو قال |
٢ / ٦١ألم تعلمي يا عمرك الله إنني |
|
كريم على حين الكرام قليل |
١ / ٦٢عتوا إذ أجبناهم إلى السلم رأفة |
|
فسقناهم سوق البغاث الأجادل |
٢ / ٦٣ فرشني بخير لا أكونن ومدحتي |
|
كناحت يوما صخرة بغسيل |
٢ / ٦٣أنجب أيام والده به |
|
إذ نجلاه فنعم ما نجلا |
١ / ٦٤كما خط الكتاب بكفّ يوما |
|
يهودي يقارب أو يزيل |
١ / ٦٥ فأتت به حوش الفؤاد مبطّنا |
|
سهدا إذا ما نام ليل الهوجل |
٢ / ٦٥لقد ظفر الزوار أقفية العدا |
|
بما جاوز الآمال ملأسر والقتل |
١ / ٦٦الود أنت المستحقة صفوه |
|
مني وإن لم أرج منك نوالا |
١ / ٧٣رأيت الوليد بن اليزيد مباركا |
|
شديدا بأعباء الخلافة كاهله |
٢ / ٧٤ألا اصطبار لسلمى أم لها جلد |
|
إذا ألاقي الذي لاقاه أمثالي |
٢ / ٧٧مالك من شيخك إلا عمله |
|
إلا رسيمه وإلا رمله |
٢ / ٨٦كذبتك عينك أم رأيت بواسط |
|
غلس الظلام من الرّباب خيالا |
١ / ٩٢ ولما أن رأيت الخيل قبلا |
|
تباري بالخدود شبا العوالي |
١ / ٩٣بأنك ربيع وغيث مريع |
|
وأنك هناك تكون الثمالا |
٢ / ٩٣علموا أن يؤملون فجادوا |
|
قبل أن يسألوا بأعظم سؤل |
٢ / ٩٩ فلا تلمني فيه فإن بحبها |
|
أخاك مصاب القلب جمّ بلا بله |
١ / ١٠٣إن محلا وإن مرتحلا |
|
وإن في السّفر إذ مضى مهلا |
١ / ١٠٧أراني ولا كفران لله إنما |
|
أواخي من الأقوام كل بخيل |
ح ١ / ١١٠ وترمينني بالطّرف أي أنت مذنب |
|
وتقلينني لكنّ إياك لا أقلي |
١ / ١١٧ فمتى أهلك فلا أحفله |
|
بجلي الآن من العيش بجل |
١ / ١١٧ نحن بني ضبة أصحاب الجمل |
|
ردوا علينا شيخنا ثم يجل |