١ / ١٢٥ وجهك البدر لا بل الشمس لو لم |
|
يقض للشمس كسفة أو أفول |
١ / ١٢٥ وما هجرتك لا بل زادني شغفا |
|
هجر وبعد تراخي لا إلى أجل |
١ / ١٣٧ وهذا ردائي عنده يستعيره |
|
ليسلبني حقي أمال بن حنظل |
٢ / ١٣٧ أفاطم مهلا بعض هذا التدلل |
|
وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي |
٢ / ١٣٧ جاري لا تستنكري عذيري |
|
سعيي وإشفاقي على بعيري |
١ / ١٥٧ فقلت تعلّم أن للصيد غرّة |
|
وإلا تضيعها فإنك قاتله |
١ / ١٦١ عهدت مغيثا مغنيا من أجرته |
|
فلم اتخذ إلا فناءك موئلا |
٢ / ١٦١ فهيهات هيهات العقيق ومن به |
|
وهيهات خل بالعقيق نواصله |
٢ / ١٦٢ جفوني ولم أجف الأخلاء إنني |
|
لغير جميل من خليلي مهمل |
٢ / ١٥٦ أقيم بدار الحزم ما دام حزمها |
|
وأحر إذا حالت بأن أتحولا |
٢ / ١٧٥ وقد جعلت إذا ما قمت يثفلني |
|
ثوبي فأنهض نهض الشارب الثمل |
١ / ١٧٩ ولما رأونا باديا ركباتنا |
|
على موطن لا نخلط الجد بالهزل |
٢ / ١٧٩تنورتها من أذرعات وأهلها |
|
بيثرب أدنى دارها نظر عالي |
٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره |
|
وأنكرتني ذوات الأعين النجل |
٢ / ١٩٩ وقد أدركتني ـ والحوادث جمة |
|
أسنة قوم لا ضعاف ولا عزل |
٢ / ٢٠٥ أن يبخلوا أو يجبنوا |
|
أو يغدروا لا يحفلوا |
يغدوا عليك مرجّلي |
|
ن كأنهم لم يفعلوا |
٢ / ٢١١ رأيت الناس ما حاشا قريشا |
|
فإنا نحن أفضلهم فعالا |
١ / ٢١٣بدت قمرا ومالت خوط بان |
|
وفاحت عنبرا ورنت غزالا |
١ / ٢١٤ فأرسلها العراك ولم يذدها |
|
ولم يشفق على نغص الدخال |
١ / ٢١٥لعزة موحشا طلل |
|
يلوح كأنه خلل |
٢ / ٢١٥يا صاح هل حمّ عيش باقيا فترى |
|
لنفسك العذر في أبعادها الأملا |
١ / ٢١٨كأن قلوب الطير رطبا ويابسا |
|
لدى وكرها العناب والحشف البالي |
٢ / ٢١٨خرجت بها أمشي تجر وراءنا |
|
على أثرينا ذيل مرط مرحّل |
١ / ٢٢٢ فلأيا بلأي ما حملنا وليدنا |
|
على ظهر محبوك ظماء مفاصله |
١ / ٢٢٣ألا حبذا عاذري في الهوى |
|
ولا حبذا الجاهل العاذل |
٢ / ٢٢٣ فما زالت القتلى تمج دماءها |
|
بدجلة حتى ماء دجلة أشكل |
٢ / ٢٢٤يغشون حتى ما تهر كلابهم |
|
لا يسألون عن السواد المقبل |
١ / ٢٣٣صعدة نابتة في حائر |
|
أينما الريح تحيّلها تمل |
١ / ٢٣٤حسبت التقى والجود خير تجارة |
|
رباحا إذا ما المرء أصبح ثاقلا |