٢ / ٢٣٥سمعت الناس ينتجعون غيثا |
|
فقلت لصيدح انتجعي بلالا |
٢ / ٢٣٩ وهيج الحي من دار فظل لهم |
|
يوم كثير تناديه وحيّهله |
١ / ٢٤٥ فيا رب هل الإبك النصر يرتجى |
|
عليهم ، وهل إلا عليك المعوّل |
٢ / ٢٤٧يذيب الرعب منه كل عضب |
|
فلو لا الغمد يمسكه لسالا |
٢ / ٢٤٩ألا كل شيء ما خلا الله باطل |
|
وكل نعيم لا محالة زائل |
١ / ٢٥٣ألا تسألان المرء ما ذا يحاول |
|
أنحب فيقضى أم ضلال وباطل |
٢ / ٢٥٥ربّما تكره النفوس من الأ |
|
ر له فرجة كحلّ العقال |
٢ / ٢٥٦ فمثلك حبلى قد طرقت ومرضع |
|
فألهيتها عن ذي تمائم محول |
٢ / ٢٥٦ وليل كموج البحر أرخى سدوله |
|
عليّ بأنواع الهموم ليبتلي |
٢ / ٢٥٦رسم دار وقفت في طلله |
|
كدت أقضي الحياة من جلله |
٢ / ٢٧١ ولعبت طير بهم أبابيل |
|
فصيروا مثل كعصف مأكول |
١ / ٢٧٨أنا الذائد الحامي الذّمار وإنما |
|
يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي |
١ / ٢٩٠على أنني بعدما قد مضى |
|
ثلاثون للهجر حولا كميلا |
٢ / ٢٩٠ثلاثة أنفس وثلاث ذود |
|
لقد جار الزمان على عيالي |
١ / ٣٠١ وما كنت ذا نيرب فيهم |
|
ولا منمش فيهم منمل |
١ / ٣٠٢ فما كان بين الخير لو جاء سالما |
|
أبو حجر إلا ليال قلائل |
٢ / ٣٠٢ ورجا الأخيطل من سفاهة رأيه |
|
ما لم يكن واب له لينالا |
١ / ٣٠٥غدت من عليه بعدما تم ظمؤها |
|
تصل وعن قيض بزيزاء مجهل |
١ / ٣٠٥ ولقد سددت عليك كل ثنية |
|
وأتيت نحو بني كليب من عل |
١ / ٣٠٥مكرّ مفر مقبل مدبر معا |
|
كجلمود صخر حطه السيل من عل |
١ / ٣١١ وقلت امكثي حتى يسار لعلنا |
|
نحج معا ، قالت أعاما وقابله |
١ / ٣٢٥ فلا مزنة ودقت ودقها |
|
ولا أرض أبقل إبقالها |
١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده |
|
ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل |
١ / ٣٤٩ وإن مدّت الأيدي إلى الزاد لم أكن |
|
بأعجلهم إذ أجشع القوم أعجل |
٢ / ٣٤٩أنت تكون ماجد نبيل |
|
إذا تهب شمأل بليل |
١ / ٣٥١لا يأمننّ الدّهر ذو بغي ولو ملكا |
|
جنوده ضاق عنها السّهل والجبل |
١ / ٣٥٢أ زمان قومي والجماعة كالذي |
|
لزم الرحالة أن تميل مميلا |
١ / ٣٥٦أبني إن أباك كارب يومه |
|
فإذا دعيت إلى المكارم فاعجل |
٢ / ٣٥٨كل ابن أنثى وإن طالت سلامته |
|
يوما على آلة حدباء محمول |
٢ / ٣٥٨ وكل أناس سوف تدخل بينهم |
|
دويهية تصفرّ منها الأنامل |
١ / ٣٦٢كم نالني منهم فضلا على عدم |
|
إذ لا أكاد من الأقتار أحتمل |