١ / ٧٨أنيخت فألقت بلدة فوق بلدة |
|
قليل بها الأصوات إلا بغامها |
١ / ٩٢سقته الرواعد من صيّف |
|
وإن من خريف فلن يعدما |
٢ / ٩٢ ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السلم |
٢ / ٩٢ فأقسم أن لو التقينا وأنتم |
|
لكان لكم يوم من الشر مظلم |
٢ / ٩٤ والشعر لا يضبطه من يظلمه |
|
إذا ارتقى فيه الذي لا يعلمه |
زلّت به إلى الحضيض قدمه |
|
يريد أن يعربه فيعجمه |
١ / ١٠١ما أعطياني ولا سألتهما |
|
إلا وإني لحاجزي كرمي |
٢ / ١٠١ وكنت أرى زيدا كما قيل سيدا |
|
إذا إنه عبد القنا واللهازم |
١ / ١٠٣ وإن حراما أن أسبّ مقاعسا |
|
بآبائي الشّم الكرام الخضارم |
١ / ١٠٨ وكنت إذا غمزت قناة قوم |
|
كسرت كعوبها أو تستقيما |
٢ / ١١٩أوعدني بالسجن والأداهم |
|
رجلي ، ورجلي شثنة المناسم |
٢ / ١٢٢ وما كان قيس هلكه هلك واحد |
|
ولكنه بنيان قوم تهدّما |
١ / ١٣٧ألا أضحت حبالكم رماما |
|
وأضحت منك شاسعة أماما |
١ / ١٣٩يدعون عنتر والرماح كأنها |
|
أشطان بئر في لبان الأدهم |
١ / ١٥٦جزى الله عني والجزاء بفضله |
|
ربيعة خيرا ما أعفّ وأكرما |
٢ / ١٦١قضى كل ذي دين فوفى غريمه |
|
وعزّة ممطول معنى غريمها |
٢ / ١٦٥إنّ إنّ الكريم يحلم ما لم |
|
يرين من أجاره قد ضيما |
١ / ١٧٢ وكريمة من آل قيس ألفته |
|
حتى تبذح فارتقى الأعلام |
٢ / ١٨٣طوى الجديدان ما قد كنت أنشره |
|
وأنكرتني ذوات الأعين النجل |
١ / ١٩٤ وإني لقوام مقاوم لم يكن |
|
جرير ولا مولى جرير يقومها |
١ / ٢٠١بآية يقدمون الخيل شعثا |
|
كأن على سنابكها مداما |
٢ / ٢٠٤ وإن أتاه خليل يوم مسغبة |
|
يقول : لا غائب ما لي ولا حرم |
١ / ٢٠٥ ومن لا يزل يستحمل الناس نفسه |
|
ولا يغنها يوما من الدهر يسأم |
١ / ٢٠٨ ومن يقترب منا ويخضع نؤوه |
|
ولا يخش ظلما ما أقام ولا هضما |
١ / ٢٠٩ فطلقها فلست لها بكفء |
|
وإلا يعل مفرقك الحسام |
٢ / ٢٠٩إن تستغيثوا بنا إن تذعروا تجدوا |
|
منا معاقل عزّ زانها كرم |
١ / ٢١١حاشا أبي مروان إن به |
|
ضنا عن الملحاة والشتم |
٢ / ٢١١حاشا أبا ثوبان إن أبا |
|
ثوبان ليس ببكمة فدم |
٢ / ٢١٥لا يركنن أحد إلى الإحجام |
|
يوم الوغى متخوفا لحمام |
١ / ٢٢١عهدتك ما تصبو وفيك شبيبة |
|
فما لك بعد الشيب صبا متيما |
١ / ٢٢١علقتها عرضا واقتل قومها |
|
زعما لعمر أبيك ليس بمزعم |