٢ / ٢٣٣ صددت فأطولت الصدود وقلما |
|
وصال على طول الصدود يدوم |
٢ / ٢٣٦ أتوا ناري فقلت منون أنتم |
|
فقالوا الجن قلت عموا ظلاما |
١ / ٢٣٨ فشدّ ولم يفزع بيوتا كثيرة |
|
لدى حيث ألقت رحلها أمّ قشعم |
١ / ٢٣٨ وتطعنهم تحت الحيا بعد ضربهم |
|
ببيض المواضي حيث ليّ العمائم |
١ / ٢٤١ ما خلتني زلت بعدكم ضمنا |
|
أشكو إليك حموّة الألم |
٢ / ٢٥٦ بل بلد ملء الفجاج قتمه |
|
لا يشتري كتانة وجهرمة |
١ / ٢٦٧ ولما صار ود الناس خبا |
|
جزيت على ابتسام بابتسام |
١ / ٢٧٦ وما أصاحب من قوم فأذكرهم |
|
إلا يزيدهم حبا إليّ هم |
٢ / ٢٨١ ولو أن مجلدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
٢ / ٢٨٦ أبعد بعد تقول الدار جامعة |
|
شملي بهم أم تقول البعد محتوما |
١ / ٢٩٢ ثلاث مئين للملوك وفى بها |
|
ردائي وجلّت عن وجوه الأهاتم |
١ / ٢٩٧ فلا تعدد المولى شريكك في الغنى |
|
ولكنما المولى شريكك في العدم |
٢ / ٣٠٣ كيف أصبحت كيف أمسيت مما |
|
يغرس الود في فؤاد الكريم |
٢ / ٣١٣ فلقد أراني للرماح دريّة |
|
من عن يميني مرة وأمامي |
٢ / ٣٢٤يلومونني في اشتراء النجي |
|
ل أهلي فكلهم ألوم |
٢ / ٣٢٤تولى قتال المارقين بنفسه |
|
وقد أسلماه مبعد وحميم |
١ / ٣٢٦ما برئت من ريبة وذم |
|
في حربنا إلا ينات العمّ |
١ / ٣٢٧ ولما أبى إلا جماحا فؤاده |
|
ولم يسل عن ليلى بمال ولا أهل |
١ / ٣٢٧تزودت من ليلى بتكليم ساعة |
|
فما زاد إلا ضعف ما بي كلامها |
٢ / ٣٢٧ ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
٢ / ٣٤٤ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
بيض ثلاث كنعاج جمّ |
|
يضحكن عن كالبرد المنهمّ |
٢ / ٣٤٧لا طيب للعيش ما دامت منغصة |
|
لذاته بادّكار الشيب والهرم |
١ / ٣٥٠ فكيف إذا مررت بدار قوم |
|
وجيران لنا كانوا كرام |
١ / ٣٥٠ وكان طوى كشحا على مستكنة |
|
فلا هو أبداها ولم تتقدّم |
٢ / ٣٥٠لا تقربنّ الدهر آل مطرّف |
|
إن ظالما أبدا وإن مظلوما |
٢ / ٣٥٢ فإن لم تك المرآة أبدت وسامة |
|
فقد أبدت المرآة جبهة ضيغم |
٢ / ٣٥٣ فأصبح بطن مكة مقشعرا |
|
كأن الأرض ليس بها هشام |
١ / ٣٥٤ ويوما توافينا بوجه مقسّم |
|
كأن ظبية تعطو إلى وارق السّلم |
٢ / ٣٥٤لا يهولنّك اصطلاء لظى الحر |
|
ب فمحذورها كأن قد ألمّا |
٢ / ٣٦٢ واعلم أنني وأبا حميد |
|
كما النشوان والرجل الحليم |