٢ / ٣٦٢ أريد هجاءه وأخاف ربي |
|
وأعرف أنه رجل لئيم |
٢ / ٣٦٢ وننصر مولانا ونعلم أنه |
|
كما الناس مجروم عليه وجارم |
١/ ٣٦٨أبي الإسلام لا أب لي سواه |
|
إذا افتخروا بقيس أو تميم |
٢ / ٣٦٩ فلا لغو ولا تأثيم فيها |
|
وما فاهوا به أبدا مقيم |
١ / ٣٧١ألا ارعواء لمن ولت شبيبته |
|
وآذنت بمشيب بعده هرم |
١ / ٣٧٢إذا ما خرجنا من دمشق فلا نعد |
|
لها أبدا ما دام فيها الجراضم |
٢ / ٣٨٣هما اللّتا لو ولدت تميم |
|
لقيل فخر لهم صميم |
٢ / ٣٨٧لعلّ الله فضّلكم علينا |
|
بشيء أنّ أمّكم شريم |
٢ / ٣٩٠إني إذا ما حدث ألمّا |
|
دعوت اللهم اللهم |
٢ / ٣٩١لا يلفك الراجون إلّا مظهرا |
|
خلق الكرام ولو تكون عديما |
٢ / ٣٩٢ما أنعم العيش لو أن الفتى حجر |
|
تنبو الحوادث عنه وهو ملموم |
١ / ٣٩٩ وما خذّل قومي فأخضع للعدى |
|
ولكن إذا أدعوهم فهم هم |
١ / ٤٠٦شمّ مهاوين أبدان الجزور مخا |
|
ميص العشيات لا خور ولا قزم |
٢ / ٤١٤هما سيدانا يزعمان وإنما |
|
يسوداننا إن أيسرت غنما هما |
٢ / ٤١٤ ولقد علمت لتأتينّ منيّتي |
|
إن المنايا لا تطيش سهامها |
٢ / ٤١٥ ولقد نزلت فلا تظني غيره |
|
مني بمنزلة المحب المكرم |
٢ / ٤٣٠ وعهدي بها الحي الجميع وفيهم |
|
قبل التفرق ميسر وندام |
١ / ٤٣٢ حتى تهجر في الرواح وهاجها |
|
طلب المعضب حقه المظلوم |
١ / ٤٣٣ أظلوم إن مصابكم رجلا |
|
أهدى السلام تحية ظلم |
٢ / ٤٣٥ ألا تنتهي عنا ملوك وتتقي |
|
محارمنا لا يبؤ الدم بالدم |
١ / ٤٣٩ فريشي منكم وهواي معكم |
|
وإن كانت زيارتكم لماما |
١ / ٤٤١ تذكرت أرضا بها أهلها |
|
أخوالها فيها وأعمامها |
٢ / ٤٤٤ وإن بني حرب كما قد علمتم |
|
مناط الثريا قد تعلت نجومها |
٢ / ٤٤٦ وأغفر عوراء الكريم ادّخاره |
|
وأعرض عن شتم اللئيم تكرما |
٢ / ٤٥٧ وإنا لمما نضرب الكبش ضربة |
|
على رأسه تلقي اللسان من الفم |
٢ / ٤٦٣نبا الخز عن روح وأنكر جلده |
|
وعجت عجيجا من جذام المطارق |
١ / ٤٦٧ إذا قالت حذام فصدقوها |
|
فإن القول ما قالت حذام |
٢ / ٤٧٧ من يعن بالحمد لم ينطق بما سقه |
|
ولا يحد عن سبيل الحلم والكرم |
٢ / ٤٨٢ يغضي حياء ويغضى من مهابته |
|
فما يكلّم إلّا حين يبتسم |
٢ / ٤٨٧ إذا هملت عيني لها قال صاحبي |
|
بمثلك هذا لوعة وغرام |
١ / ٤٩٠ سلام الله يا مطر علينا |
|
وليس عليك يا مطر السلام |