ما قبله» (١).
٥٤ ـ قوله : (إِلَّا تَفْعَلُوهُ) :
يقرأ ـ بالياء ـ على الغيبة.
٥٥ ـ قوله تعالى : (فَسادٌ كَبِيرٌ) :
يقرأ «كثير» ـ بالثاء ـ وهو ظاهر.
__________________
(١) قال أبو حيان :
«وقرأ الجمهور الآخرة» ـ بالنصب ـ
وقرأ سليمان بن جماز المدنى بالجر ، واختلفوا فى تقدير المضاف المحذوف : فمنهم من قدره عرض الآخرة ، وقال : وحذف لدلالة عرض الدنيا عليه ...» ٤ / ٥١٨ البحر المحيط.
وانظر ٢ / ٢٣٧ الكشاف.