٢٦ ـ قوله تعالى : (ثُمَّ اللهُ) :
يقرأ ـ بفتح الثاء ـ على معنى يوم القيامة ، الله يشهد.
٢٧ ـ قوله تعالى : (أَوْ نَهاراً) :
يقرأ ـ بألف ـ
والأشبه ـ أنه حذفها ، وهى مرادة ، كما قالوا : «المعلّ» فى المعلّى» ، و «خيم» فى «خيام».
٢٨ ـ قوله تعالى : (أَثُمَّ إِذا ما) :
يقرأ ـ بفتح الثاء ـ وقد ذكر.
٢٩ ـ قوله تعالى : (إِلَّا أَنْ) :
يقرأ ـ بفتح اللام ، ولا همز ؛ بعدها على إلقاء حركة الهمزة على اللام (١).
٣٠ ـ قوله تعالى : (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ) :
يقرأ ـ بضم الباء ، من غير همز ـ وأصله : يستنبى ـ بقلب الهمزة ياء ، ثم حذفها لسكونها ، وسكون واو الجمع بعدها.
٣١ ـ قوله تعالى : (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) ، خير مما تجمعون» :
. ـ بالتاء ، والياء ـ وهو ظاهر.
٣٢ ـ قوله تعالى : (فَلْيَفْرَحُوا) :
ـ بالياء ـ والتاء مع سكون اللام ، والياء أجود ؛ لأن أمر المواجهة «فافرحوا» وقد قرأ به ابن مسعود.
ويقرأ كذلك ، إلا أنه ـ بكسر اللام ـ على الأصل ؛ إذ الأصل فى لام الأمر
__________________
ـ وإقامة الصفة مقامه ، أي : بسورة كلام مثله أو حديث مثله ، أو ذكر مثله ، وقد ذكرنا حذف الموصوف ، وإقامة الصفة مقامة ... ١ / ٣١٢ المحتسب.
(١) قال الزمخشرى :
«وقرئ «ألان» ـ بحذف الهمزة ، التى بعد اللام ، وإلقاء حركتها على اللام». ٢ / ٣٥٢ الكشاف.