المنسوب إلى يعقوب الحواري ٣ : إنجيل يعقوب ، آداب صلاة يعقوب ، كتاب وفاة مريم.
المنسوب إلى ميتاه الحواري الذي دخل في الحواريين بعد خروج المسيح ٣ : إنجيل ميتاه ، حديث ميتاه ، أعمال ميتاه.
المنسوب إلى مرقس ٣ : إنجيل المصريين ، آداب صلاة مرقس ، كتاب يي شن برهاز.
المنسوب إلى برنياه ٢ : إنجيل برنياه ، رسالة برنياه.
المنسوب إلى تهيوديوشن ١ : إنجيل تهيوديوشن.
المنسوب إلى بولس ١٥ : أعمال بولس ، أعمال تهلكه ، رسالته إلى لادوقيين ، رسالته الثالثة إلى أهل تسالونيقي ، رسالته الثالثة إلى أهل قورنثيوس ، رسالة أهل قورنثيوس إليه وجوابها من جانبه ، رسالته إلى سنيكا وجوابها من سنيكا إليه ، مشاهدات بولس ، المشاهدات الثانية لبولس ، وزن بولس ، أنابي كشن بولس ، إنجيل بولس ، وعظ بولس ، كتاب رقية الحيّة ، پرى سبت بطرس وبولس.
ثم قال صاحب اكسيهومو : «لمّا ظهر طغيان الأناجيل والمشاهدات والرسائل التي أكثرها مسلّم الثبوت عند أكثر المسيحيين إلى هذا الحين أيضا ، فكيف يعرف أن الكتب الإلهامية هي كتب يسلّمها فرقة پروتستنت؟ وإذا لاحظنا أن هذه الكتب المسلّمة أيضا قبل إيجاد صنعة الطبع ، كانت قابلة للإلحاق والتبديل ، يقع الإشكال». انتهى.
الهداية الثانية : الفرقة الأبيونية كانت في القرن الأول من القرون المسيحية معاصرة لبولس ومنكرة عليه أشدّ الإنكار ، وكانت تقول إنه مرتدّ ، وكانت تسلّم إنجيل متّى. لكن كان هذا الإنجيل عندها مخالفا لهذا الإنجيل المنسوب إلى متّى الموجود عند معتقدي بولس الآن في كثير من المواضع ، ولم يكن البابان الأوّلان فيه. فهذان البابان وكذا كثير من المواضع محرّفة عند هذه الفرقة ومعتقدو بولس يرمونها بالتحريف. قال بل في تاريخه في بيان حال هذه الفرقة : «هذه الفرقة كانت تسلّم من كتب العهد العتيق التوراة فقط ، وكانت تنفر عن اسم داود وسليمان وأرمياء وحزقيال عليهمالسلام ، وكان من العهد الجديد عندها إنجيل متّى فقط ، لكنها كانت حرّفته في كثير من المواضع وأخرجت البابين الأوّلين منه». انتهى. والفرقة المارسيونية من الفرق القديمة المبتدعة للمسيحيين كانت تردّ جميع كتب العهد العتيق ، وتقول : إنها إلهاميّة. وكانت تردّ جميع كتب العهد الجديد أيضا ، إلّا إنجيل لوقا وعشر رسائل