|
عبيدة ، والقتيبي ، والخطّابي ، والحربي ، والفائق للزمخشري والملّخص للباقرجي ، والغريب للسمعاني ، وجمل الغرائب للنيسابوري ؛ ومن كتب اللغة والنحو ودواوين الشعراء وأراجيز الرجاز ، وكتب الأبنية وتصانيف محمّد بن حبيب : كالمنمق والمؤتلف ، وما جاء على اسمين أحدهما أشهر من صاحبه ، وكتاب الطير ، وكتاب النخلة ؛ وجمهرة النسب لابن الكلبي ، وأخبار كندة له ، وكتاب افتراق العرب له ، وكتاب المعمّرين له ، وكتاب أسماء سيوف العرب المشهورة له ، وكتاب اشتقاق أسماء البلدان له ، وكتاب ألقاب الشعراء له ، وكتاب الأصنام له ؛ والكتب المصنفة في أسماء خيل العرب ، وكتاب أيام العرب ، وكتب المذكر والمؤنث ، والكتب المصنفة في أسامي الأسد ، وفي الأضداد ، وفي أسامي الجبال والمواضع والبقاع والأصقاع ، والكتب المؤلفة في النبات والأشجار ، وفيما جاء على فعال مبنيا ، والكتب الّتي صنفت فيما اتفق لفظه وافترق معناه ، والكتب المؤلفة في الآباء والأمهات والبنين والبنات ، ومعاجم الشعراء لدعبل والآمدي والمرزباني ، والمقتبس له و ... ). |
ولم يكتف الصغاني بهذا بل سعى لتصحيح ما وقع فيه الجوهري من أوهام وأغلاط وتصحيف وتحريف من الكلمات والأعلام وأسماء المواضع والشواهد ، وأكمل الشواهد الشعرية الناقصة ، وصحّح نسبة كبيرة منها.
وأمّا ابن برّي المقدس المصري ( ت ٥٨٢ ) فقد أراد بكتابه ( التنبيه والإيضاح عمّا وقع من الوهم من كتاب الصحاح ) الإشارة إلى أخطاء الجوهري في الصحاح ،