سلوك المرأة ونفسيتها بسبب الأعراض العصبية والنفسية والتنفسية والمعوية والقلبية والدموية ، وربما تصل الحالة ببعض النساء إلى مضاعفات خطيرة تقرب من درجة الموت.
ب ـ صداع نصفي : يصيب المرأة أحيانا ، ويحدث إمّا قبل المحيض أو أثنائه ، ويكون شديدا عند بعض النساء ممّا يؤدي إلى تقيؤ ودوران وضعف في البصر.
ج ـ ألم في الثديين : وهذا الألم شائع عند النساء أثناء المحيض ، ويحصل على الأعم قبل بدء الحيض. فتشعر المرأة بألم في ثدييها لا سيما عند الملامسة أو المداعبة.
د ـ نزف مناطق اخرى من الجسم : وغالبا ما يحدث نزف من الأنف مع حساسية ترافق النزف الحاصل خلال المحيض ، ويكون ذلك نتيجة التغيّرات الهرمونية التي تصاحب الدورة الشهرية والمحيض.
ه ـ الألم المصاحب للمحيض : ويحدث هذا الألم في أسفل البطن ، أو في منطقة الحوض ، ويصيب الكثير من النساء ، فينجم عنه عطل المرأة وعجزها عن القيام بعمل أو دراسة مضافا إلى ركود فعالياتها الاخرى.
٥ ـ المضار ونوع الأذى الذي يصيب المرأة جراء المقاربة الجنسية فترة المحيض :
أ ـ التهاب الأعضاء التناسلية للمرأة ، كالمهبل والرحم ، وما يصحب ذلك من ارتفاع في درجات الحرارة ، وترشحات مرضية ذات رائحة كريهة في بعض الأحيان.
ب ـ تخرش المهبل والإصابة بالرضوض والسحجات.
ج ـ وصول الالتهاب في بعض الحالات إلى ملحقات الرحم كقناة البيض ، يؤدي بالنتيجة إلى العقم الدائم.
د ـ آلام في منطقة الثديين ، وعدم حصول الانسجام عند المداعبة.
ه ـ ردود فعل عصبية تؤدي إلى انقطاع شديد للمحيض مع آلام شديدة.
و ـ اضطراب حالة المرأة النفسية يؤدي بها إلى تصرفات غير طبيعية في البيت والمجتمع.