وقد أثبتت التجارب الخاصة والعامة ـ إضافة للعقل ـ بأنّ الارشاد القرآني القويم كان الأفضل ، وأنّ جميع الآراء والنظريات التي وضعها بعض العلماء والمفكرين لم تكن بمستوى ما جاء به القرآن من حيث الصحة والصواب ولهذا تعرضت للخطأ والنقد دائما.
* * *