على المواد الضرورية لإدامة فعاليات الام ، ويساعد على توليد الحليب اللازم للرضيع.
٦ ـ يجب أن تتم الرضاعة وفق الطرق العلمية والصحية والنفسية التي تضمن قيام الرضيع بها بطريقة سهلة ومساعدة ، بعد تهيئة الرضيع ووضعه في حجر الام ليقدم إليه الثدي بالصورة المرضية التي تمكنه من الرضاعة ومص الحليب على أحسن وجه.
٧ ـ يجب السماح للرضيع بأن يرضع من كلا الثديين حتى يتم تفريغهما من الحليب ، لأنها الطريقة المثلى التي تساعد على إعادة تكوين الحليب فيهما مجددا وتضمن إشباع الرضيع.
٨ ـ الرضاعة المثالية للرضيع مرة كل ساعتين أو ثلاث ، ويسمح فيها بمص الثدّيين حتى يتركهما من تلقاء نفسه.
٩ ـ يفطم الرضيع على الأغلب بعد مرور سنة ونصف أو سنتين ، حسبما ورد في القرآن الكريم ، إذا كانت حالة الام الصحية جيدة وطبيعية.
١٠ ـ ينصح بعدم تناول الأدوية والعقاقير التي تنتقل إلى الرضيع عن طريق الحليب ، لأنّ ذلك يؤدي إلى مضاعفات ومشكلات صحية تؤثر على سلامة الرضيع وحياته ، وكذلك عدم تناول الأدوية والمركبات الكيمياوية التي تؤثر على إنتاج الحليب وتقلل من كمياته ونوعيته.
الموانع الصحية للرضاعة من الام :
١ ـ (موانع مؤقتة):
أ ـ إصابة الرضيع بحساسية جلدية نتيجة الرضاعة من الام ، وفي هذه الحالة يجب التعرف عن السبب والعمل على إزالته ، كي يتمكن الرضيع من الاستمرار في الرضاعة.
ب ـ إنقلاب حلمة ثديي الام.
ج ـ وجود شقوق في حلمة ثديي الام.
د ـ التهاب ثديي الام.