الكوفي ، روى عن أبي جعفر وأبي عبد الله وأبي الحسن عليهمالسلام ، ثقة ، عين ، له كتاب يرويه ابنه جعفر ، جش (١).
ونحوه صه إلى قوله : عين. وفيه : الخثعمي (٢).
وفي ق : ابن المختار الجعفي مولاهم كوفي (٣).
وفي د : الجعفي ، كذا رأيته في خطّ الشيخ أبي جعفر رحمهالله ، وبعض أصحابنا أثبته الخثعمي ، والأول أثبت (٤).
وفي ست : له كتاب ، أخبرنا به جماعة ، عن أبي المفضّل ، عن حميد ، عن أبي إسحاق إبراهيم بن سليمان بن حيّان الخزّاز ، عن فيض (٥).
ووثّقه المفيد في إرشاده كما يأتي في معاذ (٦).
وفي كش : جعفر بن أحمد بن أيّوب ، عن أحمد بن الحسن الميثمي ، عن أبي نجيح ، عن الفيض بن المختار.
وعنه ، عن عليّ بن إسماعيل ، عن أبي نجيح ، عن الفيض. ثمّ ذكر أنّه زعم إمامة إسماعيل بعد الصادق عليهالسلام ، فذكر له عليهالسلام أنّه ليس هو وأظهر له إمامة الكاظم عليهالسلام وأمره بإخبار ولده وأهله ورفقائه بذلك ، فأخبرهم وحمدوا الله على ذلك ، وكان من رفقائه يونس بن ظبيان ، فقال : لا والله حتّى أسمع ذلك منه عليهالسلام ، فخرج إليه عليهالسلام فاتّبعه فيض ، فلمّا انتهى إلى الباب قال عليهالسلام : الأمر كما قال لك
__________________
(١) رجال النجاشي : ٣١١ / ٨٥١.
(٢) الخلاصة : ١٣٣ / ٢.
(٣) رجال الشيخ : ٢٧٢ / ٢٨.
(٤) رجال ابن داود : ١٥٢ / ١٢٠٧.
(٥) الفهرست : ١٢٦ / ٥٦٩.
(٦) الإرشاد ٢ : ٢١٦ و ٢١٧ ، في النصّ على إمامة الكاظم من قبل أبيه عليهماالسلام.