في د : ل جخ (١). والّذي رأيته في ي ، وزاد في بعض النسخ المعتبرة : قبره بسمرقند (٢).
وفي تعق : في نهج البلاغة أنّه كان عامله عليهالسلام على مكّة ، وكتب إليه في بعض كتبه : أقم (٣) للناس الحج ، وذكّرهم بأيّام الله ، واجلس لهم العصرين ، فأفت المستفتي وعلّم الجاهل وذاكر العالم (٤). إلى آخره. وفيه ما لا يخفى من علمه وجلالته بل وعدالته (٥).
أسند عنه ، ق (٦).
شهد بدرا ، ل (٧).
وفي تعق : حكم في الوجيزة : بحسنه (٨) (٩).
يأتي في أبي الجوشاء (١٠).
__________________
(١) رجال ابن داود : ١٥٤ / ١٢٢٦.
(٢) رجال الشيخ : ٥٥ / ٧.
(٣) في المصدر : أمّا بعد ، فأقم.
(٤) نهج البلاغة ٣ : ١٤٠ / ٦٧ ، ومن كتاب له عليهالسلام إلى قثم بن العبّاس وهو عامله على مكّة.
(٥) تعليقة الوحيد البهبهاني : ٢٦٥.
(٦) رجال الشيخ : ٢٧٥ / ٣٣.
(٧) رجال الشيخ : ٢٦ / ٣.
(٨) الوجيزة : ٢٨١ / ١٤٥٦.
(٩) لم يرد له ذكر في نسخنا من التعليقة.
(١٠) نقلا عن رجال الشيخ في أصحاب علي عليهالسلام : ٦٥ / ٤٠ بعنوان قرطة بن كعب وأنّه دفع راية الأنصار إليه يوم خرج إلى صفّين. كما وذكره الشيخ في أصحاب علي عليهالسلام : ٥٥ / ٤ أيضا بعنوان قرطة بن كعب ، وفي أصحاب الحسين عليهالسلام : ٧٨ / ١ بضمّ الأنصاري.