٩ ـ الشيخ الأنصاري : [ التقية هي : التخفظ عن ضرر الغير بموافقته في قول أو فعل مخالف للحق ] (٩).
١٠ ـ شمس الدين السرخسي : [ وفيه تبيين : أنه لا بأس باستعمال التقية ، وأنه يرخص له في ترك بعض ما هو فرض عند خوف التلف على نفسه ] (١٠).
١١ ـ العلامة الطباطبائي : [ وبالجملة : الكتاب والسنة متطابقان في جوازها في الجملة والاعتبار العقلي يؤكده .. ] (١١).
١٢ ـ الفخر الرازي : [ وهذا القول ـ عموم التقية لكل الأزمان ـ الولى لان دفع الضرر عن النفس واجب بقدر الإمكان .. ] (١٢).
١٣ ـ الشهرستاني [ المراد من التقية : اخفاء امر ديني لخوف الضرر من اظهاره ، والتقية بهذا المعنى شعار كل ضعيف مسلوب الحرية ] (١٣).
١٤ ـ الشوكاني : [ ويدل على جواز التقية قوله تعالى : « إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ .. ] (١٤).
١٥ ـ الإمام الحكيم : [ نعم تختص مشروعية التقية
__________________
(١٩) الانصاري : رسالة في التقية ص ٣٢٠.
(١٠) المبسوط. له. ج ٢٤ ص ٤٧.
(١١) الميزان في تفسير القرآن. له. ج ٣ ص ١٥٣.
(١٢) التفسير الكبير. له. ج ٨ ص ١٤.
(١٣) حاشية اوائل المقالات ص ١٣٧. عن مجلة المرشد ٢٥٢ ، ٢٥٣. ج ٣.
(١٤) فتح القدير. له. ج ١ ص ٣٣١.