أو في مطلق الذبيحة من الحيوان الطاهر بعد قذف القدر المتعارف منه فهو من الخبائث وأكله مستقلاً حرام ولو كان بعد الطبخ ، وامّا تبعاً للّلحم فيجوز أكله فانّه ليس له في نظر العرف وجود مستقل فلا يكون مورداً للاستصحاب والله العالم.