هود « ١١ » : ألا إنهم يثنون صدورهم لستخفوا منه ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور « ٥ ».
الرعد « ١٣ » : والذين آتيناهم الكتاب يفرحون بما انزل إليك ومن الاحزاب من ينكر بعضه قل إنما امرت أن أعبدالله ولا اشرك به إليه أدعو وإليه مآب « ٣٦ ».
الكهف « ١٨ » : واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحيوة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان أمره فرطا * وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر « ٢٨ ».
النور « ٢٤ » : والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا أنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين. الآيات.
وقال تعالى : ويقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولى فريق منهم من بعد ذلك وما اولئك بالمؤمنين * وإذا دعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم إذا فريق منهم معرضون * وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين * أفي قلوبهم مرض أم ارتابوا أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله بل اولئك هم الظالمون * إنما كان قول المؤمنين إذا رعوا إلى الله ورسوله ليحكم بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا و اولئك هم المفلحون * ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتقه فاولئك هم الفائزون * وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن قل لا تقسموا طاعة معروفة إن الله خبير بما تعملون « ٤٧ ـ ٥٣ ».
القصص « ٢٨ » : الذين آتيناهم الكتاب من قبله هم به يؤمنون * وإذا يتلى عليهم قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين * اولئك يؤتون أجرهم مرتين بما صبروا « ٥٢ ـ ٥٤ ».
العنكبوت « ٢٩ » : الم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون * « ١ و ٢ ».