في قلوبكم وإن تطيعوا الله ورسوله ولا يلتكم من أعمالكم شيئا إن الله غفور رحيم « ٦ ـ ١٤ ».
النجم « ٥٣ » : أفرأيت الذي تولى * وأعطى قليلا وأكدى * أعندى علم الغيب فهو يرى * أم لم ينبأ بما في صحف موسى * وإبراهيم الذي وفى * ألا تزر وازرة وزر اخرى * وأن ليس للانسان إلا ما سعى « ٣٣ ـ ٣٩ ».
الحديد « ٥٧ » : يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم * لئلا يعلم أهل الكتاب أن لا يقدرون على شئ من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم « ٢٨ و ٢٩ ».
المجادلة « ٥٨ » : قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاور كما إن الله سميع بصير « ٢ ».
وقال تعالى : ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون * أعد الله لهم لهم عذابا شديدا إنهم ساء ما كانوا يعملون « ١٤ و ١٥ ».
الممتحنة « ٦٠ » : يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوما غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور « ١٣ ».
الجمعة « ٦٢ » : يا أيها الذين(١) هادوا إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت إن كنتم صادقين * ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم والله عليم بالظالمين * قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون « ٦ ـ ٨ ».
وقال تعالى : وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قائما قل ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين « ١١ ».
____________________
(١) الصحيح كما في المصحف الشريف : قل يا أيها الذين هادوا.