قال : بل لك.
قال : فأنشدك (١) بالله أنا المولى لك ولكل مسلم بحديث النبي صلىاللهعليهوآله يوم الغدير (٢) ، أم أنت؟
قال : بل أنت.
قال : فأنشدك (٣) بالله ألي (٤) الوزارة من رسول الله صلىاللهعليهوآله والمثل من هارون وموسى (٥) ، أم لك (٦)؟
قال : بل لك.
قال : فأنشدك بالله أبي برز رسول الله صلىاللهعليهوآله وبأهل بيتي
__________________
(١) في المصدر : أنشدك.
(٢) انظر : كتاب الغدير للعلامة الأميني ١ ـ ٨ و ١١ و ١٧ و ١٨ و ١٩ و ٢١ ـ ٢٨ و ٣٠ ـ ٣٤ و ٣٦ ـ ٤٣ و ٤٧ و ٥٢ ـ ٥٩ و ٦٣ و ٦٥ و ٦٧ و ٦٨ و ٦٩ ٧٦ و ٨٠ و ٨٥ و ٩٠ و ٩٢ و ١١٤ و ١١٨ و ١٢٢ و ١٢٦ و ١٢٩ و ١٣٧ و ١٣٨ و ١٤٠ و ١٤٢ ـ ١٤٧ و ١٥٠ و ١٥٣ و ١٥٨ و ١٦٠ و ١٦٢ و ١٦٥ و ١٦٧ و ١٦٨ ١٧٤ و ١٨٤ ـ ١٩٣ و ١٩٦ ـ ١٩٨ و ٢٠٠ ـ ٢٠٦ و ٢٠٨ ـ ٢١٣ و ٢١٥ و ٢١٧ ـ ٢٢٣ و ٢٣١ ٢٣٣ و ٢٣٧ و ٢٤٠ ـ ٢٤٥ و ٢٦٨ و ٢٧٢ ـ ٢٧٧ و ٢٧٩ ـ ٢٨٢ و ٢٩٢ و ٢٩٥ و ٢٩٦ و ٢٩٧ و ٢٩٩ و ٣٠٠ ـ ٣١٧ و ٣٧٠ و ٣٨٣ و ٣٨٤ و ٣٨٧ و ٣٩٢ و ٣٩٥ ، ٢ ـ ٢٤٥ ، ٤ ـ ٦٣ ، ٥ ٣٦٣ ، ٦ ـ ٥٦ ، ١٠ ـ ٤٩ ، وغيرها ، عن مصادر عديدة جدا ، نحن في غنى عن درجها.
(٣) في المصدر : أنشدك.
(٤) تقرأ إلي بتشديد الياء ، وأ لي ، والثاني أظهر إن لم يكن ظاهرا.
(٥) في المصدر : ومن موسى.
(٦) وردت أحاديث المنزلة ـ ويقال لها : الوزارة ـ في جملة من المجاميع الحديثية عند العامة.
منها ما أورده أحمد بن حنبل في مسنده : ١ ـ ٣٣١ ، والحاكم في المستدرك : ٣ ـ ١٣٢ ، والنسائي في خصائصه : ٣٢ ، والمسعودي في مروج الذهب : ٢ ـ ٦١ ، وابن حجر في الإصابة : ٢ ـ ٥٠٩ وجملة من المصادر السالفة وذكره شيخنا الأميني في غديره في أكثر من موضع ، وعد له أكثر من مصدر انظر منها : ١ ـ ٥١ ، ١٩٧ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢٠١ ، ٢٠٨ ٢١٢ ، ٢١٣ ، ٢٦٨ ، ٢٧٥ ، ٢٩٧ ، ٣٣٨ ، ٣٩٦ ، ٣٩٧. ٣ ـ ١١٥ ، ١١٦ ، ١٩٨ ٢٠٠ ، ٢٠١. ٤ ـ ٦٣ ، ٦٥. ٦ ـ ٣٣٣ ، ٣٣٥. ٧ ـ ١٧٦. ١٠ ـ ٢٥٨ ، ٢٥٩ وغيرها.