فاطميا؟ فقال أبوعبدالله عليهالسلام : وإن كان محمديا علويا فاطميا (١).
٧ ـ مع : ابن المتوكل ، عن علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبدالله بن سنان قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام : ليس بينكم وبين من خالفكم إلا المطمر ، قلت : وأي شئ المطمر؟ قال : الذي تسمونه التر ، فمن خالفكم وجازه فابرؤا منه ، وإن كان علويا فاطميا (٢).
٨ ـ ثو : عن أبيه ، عن سعد ، عن البرقي ، عن علي بن عبدالله ، عن موسى ابن سعيد ، عن عبدالله بن القاسم ، عن المفضل بن عمر ، عن الصادق ، عن أبيه عليهماالسلام قال : إن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليهالسلام علما بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره ، فمن تبعه كان مؤمنا ومن جحده كان كافرا ، ومن شك فيه كان مشركا (٣).
٩ ـ ثو : عن أبيه ، عن سعد. عن البرقي ، عن محمد بن حسان ، عن محمد بن جعفر ، عن أبيه عليهالسلام قال : علي عليهالسلام باب هدى من خالفه كان كافرا ومن أنكره دخل النار (٤).
سن : عن محمد بن حسان مثله (٥).
١٠ ـ ثو : بالاسناد المتقدم عنه عليهالسلام قال : نزل جبرئيل على النبي صلىاللهعليهوآله فقال : يامحمد السلام يقرئك السلام ويقول : خلقت السماوات السبع ومافيهن والارضين السبع ومن عليهن وماخلقت موضعا أعظم من الركن والمقام ، ولو أن عبدا دعاني منذ خلقت السماوات والارض ثم لقيني جاحدا لولاية علي صلوات الله عليه لاكببته في سقر (٦).
____________________
(١) معاني الاخبار ص ٢١٣.
(٢) المصدر نفسه.
(٣ ٤) ثواب الاعمال ص ١٨٩.
(٥) المحاسن ص ٨٩.
(٦) ثواب الاعمال ص ١٨٩.