بما قدمت أيديهم فان الانسان كفور (١).
الزخرف : وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آبائنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون (٢).
وقال تعالى : ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين * وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون * حتى إذا جاءنا قال يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين فبئس القرين * ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم أنكم في العذاب مشتركون (٣).
وقال تعالى : فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون (٤).
الذاريات : قتل الخراصون * الذينهم في غمرة ساهون (٥).
الواقعة : إنهم كانوا قبل ذلك مترفين (٦).
الحديد : لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم (٧).
المجادلة : استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان الا إن حزب الشيطان هم الخاسرون (٨).
الحشر : ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم القاسقون (٩).
المنافقون : يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون (١٠).
المزمل : وذرني والمكذبين أولي النعمة ومهلهم قليلا (١١).
____________________
(١) الشورى : ٤٨. (٢) الزخرف : ٢٣.
(٣) الزخرف : ٣٩٣٦. (٤) الزخرف : ٨٣.
(٥) الذاريات : ١١١٠. (٦) الواقعة : ٤٥.
(٧) الحديد : ٢٣. (٨) المجادلة : ١٩.
(٩) الحشر : ١٩.
(١٠) المنافقون : ٩.
(١١) المزمل : ١١.