الروم : يعلمون ظاهرا من الحيوة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون (١).
لقمان : يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئا إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحيوة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور (٢).
فاطر : يا أيها الناس إن وعد الله حق فلا تغرنكم الحيوة الدنيا ولا يغرنكم بالله الغرور (٣).
ص : فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب (٤).
الزمر : فاذا مس الانسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته على علم بل هي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون * قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانو يكسبون * فأصابهم سيئات ما كسبوا والذين ظلموا من هؤلاء سيصيبهم سيئات ماكسبوا وماهم بمعجزين * أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء و يقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون (٥).
المؤمن : وقال الذي آمن يا قوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد * يا قوم إنما هذه الحيوة الدنيا متاع وإن الآخرة هي دار القرار (٦).
حمعسق : من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب (٧).
وقال تعالى : فما أوتيتم من شئ فمتاع الحيوة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون (٨).
الزخرف : وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم * أهم يقسمون رحمة ربك نحن قسمنا بينهم معيشتهم في الحيوة الدنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات
____________________
(١) الروم : ٧.
(٢) لقمان : ٣٣. (٣) فاطر : ٥.
(٤) ص : ٣٢. (٥) الزمر : ٥٢٤٩.
(٦) المؤمن : ٣٩٣٨. (٧) الشورى : ٢٠. (٨) الشورى : ٣٦.