ليتخذ بعضهم بعضا سخريا ورحمة ربك خير مما يجمعون * ولولا أن يكون الناس أمة واحدة لجعلنا لمن يكفر بالرحمن لبيوتهم سقفا من فضة ومعارج عليها يظهرون * ولبيوتهم أبوابا وسررا عليها يتكئون * وإن كل ذلك لما متاع الحيوة الدنيا والآخرة عند ربك للمتقين (١).
الجاثية : ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحيوة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم يستعتبون (٢).
محمد : إنما الحيوة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم (٣).
النجم : فأعرض عمن تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحيوة الدنيا ذلك مبلغهم من العلم (٤).
الحديد : واعلموا أنما الحيوة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الاموال والاولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتريه مصفرا ثم يكون حطاما وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحيوة الدنيا إلا متاع الغرور (٥).
المجادلة : لن تغني عنهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا أولئك اصحاب النار هم فيها خالدون (٦).
المنافقون : يا أيها الذين آمنوا لا تهلكم أموالكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون (٧).
____________________
(١) الزخرف : ٣٥٣١. (٢) الجاثية : ٣٥.
(٣) القتال : ٣٦.
(٤) النجم : ٣٠٢٩.
(٥) الحديد : ٢٠.
(٦) المجادلة : ١٧.
(٧) المنافقون : ٩.