إلينا أبا بكر ما عدلنا به ، فقال علي عليهالسلام أكنت أترك رسول الله ميتاً في بيته لا أُجهزه ، وأخرج إلىٰ الناس أُنازعهم في سلطانه ! وقالت فاطمة عليهاالسلام : ما صنع أبو الحسن إلّا ما كان ينبغي له ، وصنعوا هم ما الله حسيبهم عليه » (١).
_______________________
١) الإمامة والسياسة / ابن قتيبة ١ : ١٢ مكتبة مصطفىٰ بابي الحلبي ـ مصر. وشرح ابن أبي الحديد ٦ : ١٣.