قضية بصورة متناقضة تماماً مع سائر الحقائق التي سجّلها لنا التاريخ!
وسوف نقتصر في بحثنا المقتضب هذا على أقل القليل من الشواهد ومن المصادر على حد سواء.
ونعتبر هذا الذي نذكره هنا بمثابة إطلالة سريعة تهدف إلى مجرّد الإشارة إلى مدى تجنّي الممهّدين للسفياني على الحقيقة وعلى أهلها.
فإلى ما يلي من فصول ومطالب :