وممّا ذكرنا ظهر أنّ الأحوط تركه في الصلاة مطلقا ، بل الأقوى كذلك ، سيّما على القول بأنّه من كلام الآدميين وأنّه اسم للدعاء ، وأنّ الاسم غير المسمّى ، فتأمّل!