مرات.
وفي لفظ أحمد امام الحنابلة أربع مرات ثم قال :
(اللهم وال من والاه وعاد من عاداه واحب من أحبه وابغض من ابغضه وانصر من نصره واخذل من خذله وأدر الحق معه حيث دار (١) ألا فليبلغ الشاهد الغايب).
ثم لم يتفرقوا حتى نزل أمين وحي الله بقوله :
_________________
= فرائد السمطين ـ تاريخ بغداد ج ٨ ص ٢٩٠ ـ المنتخب من صحيح البخاري ومسلم ص ٢١٧ مخطوط ـ فتح البيان ج ٢ ص ٢٥١ ـ تهذيب التهذيب ج ١ ص ٣٣٧ ـ النهاية لابن الاثير ج ٤ ص ٣٤٦ ـ الرياض النضرة ج ٢ ص ٢٤٤ وهناك مصادر اخرى ايضا ذكرها مفصلا صاحب تعليقة المراجعات والغدير.
(١) ذكر هذا الحديث بالفاظ متعددة : مسند أحمد ج ٢ ص ٩٦١ ـ شواهد التنزيل ج ١ ص ١٩٠ ح ٢٤٥ و ٢٤٧ و ٢٤٨ ـ مجمع الزوائد ج ٧ ص ١٧ وج ٩ ص ١٠٤ و ١٠٥ الى ١٠٨ ـ انساب الاشراف ج ٢ ص ١١٢ ـ تاريخ اليعقوبي ج ٢ ص ٩٣ ـ المستدرك على الصحيحين ج ٣ ص ١١٦ و ٣٧١ ـ المناقب للخوارزمي ص ٩٣ ـ ميزان الاعتدال ج ٣ ص ٢٩٤ ـ تاريخ الخلفاء ص ١٦٩ ـ الصواعق المحرقة ص ٢٥ ـ شرح نهج البلاغة لابن ابن الحديد ج ٤ ص ٣٨٨ ـ تاريخ الخلفاء للسيوطي ـ الفصول المهمة ص ٢٣ و ٢٤ ـ ذخائر العقبى ص ٦٧ ـ الاستيعاب بهامش الاصابة ج ٣ ص ٣٦ ـ نظم درر السمطين ص ١٠٩ ـ اسد الغابة ج ١ ص ٣٦٧ وج ٢ ص ٢٣٣ ـ تفسير الرازي ج ٣ ص ٦٣٦ ـ الرياض النضرة ج ٢ ص ٢٢٣ ـ تاريخ بغداد ج ١٤ ص ٢٣٦ ـ فرائد السمطين ج ١ ص ٧١ و ٧٧ ـ احقاق الحق ج ٦ ص ٢٣٣ ـ الغدير ج ١ ص ١١ ـ البداية والنهاية ج ٥ ص ٢١٠ و ٢١١ و ٢١٣ و ٢١٩ ـ كنز العمال ج ١٥ ص ١٣٨ وهناك مصادر اخرى ذكرناها في التعليقة المتقدمة.