حَتَّى إِذا جاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ
بصيغة الجمع تعظيما لله لعله يعيده مرة أخرى لكي يبني له مستقبلا جديدا بما يملك من طاقات.
[١٠٠] لَعَلِّي أَعْمَلُ صالِحاً فِيما تَرَكْتُ
ولكن يا للحسرة والندامة ، إذ يأتيه الجواب :
كَلَّا إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها
ولو أعيد لما تغير ، وكان حري به ان ينتفع برسالة الله ، وبفرصة الدنيا لينقذ نفسه.
وَمِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ