٦١ ـ (وكتبت حواشي كثيرة على القرآن المجيد) من سورة النساء إلى سورة المعارج.
٦٢ ـ (وكتبت مجموعة) تقرب ثلاثين ألف بيت.
٦٣ ـ (وكتبت خطباً مؤلفة من آيات القرآن).
٦٤ ـ (وكتبت مجموعة في أشعار جيّدة عربيّة) تقرب ألف بيت بل تزيد عليه.
٦٥ ـ (وكتبت رسالة فارسية في أحوال الإنسان).
٦٦ ـ (وكتبت مختصراً في الحساب في حداثة السنّ).
ومن عنايات الله سبحانه جُلّ وعلا على العاثر بأنواع العثار عنايته سبحانه على عمدة التجّار وأرباب اليسار بن الحاج محمّد إسماعيل الحاج عبد الغفّار آتاه الله (١) سبحانه كتابه باليمين والخلد في الجنان باليسار بتوفيقه لطبع هذه الرسالة ورسالة التربة على المنشأ لهما آلاف السلام والتحيّة هنيئاً مريئاً (٢) ووالده عليهما ملابس من أنواع التّاج والحُلي
واللهُ يقضي بهباتٍ وافرةٍ |
|
لي ولهُ في درجاتِ الآخرةِ |
والله العالم (٣).
_________________
(١) قوله : «آتاه الله سبحانه» هذا مأخوذ من دعاء غسل اليد اليمنى في الوضوء ، وقد فسّر شيخنا البهائي في الأربعين الخلد في الجنان باليسار ، وما أثبته أوجه. منه عفي عنه.
(٢) قوله : «هنيئاً مريئاً» مأخوذ من أشعار الشاطبي. منه عفي عنه.
(٣) كان الفراغ في السادس والعشرين من شهر صفر المظفّر سنة ستّ وتسعين ومأتين بعد الألف. منه عفي عنه.