بلحظك والثغر والأنمل
وأشمتّ عند الجفا عذّلي
وبعد التعتّب غنّيت لي
أطلت التعتّب يا مستطيل |
|
ولحظي يغنّيك قالت ظلوم |
غيرها له :
عرّج بالحمى |
|
واسأل بالكثيب |
عنهم أينما
هذي الأربع
منهم بلقع
أين الأدمع
ضرّجها دما |
|
وقم بالنّحيب |
نقم مأتما
شاقتني البروق
لثغر يروق
بأن يلثما |
|
ومن للجديب |
بماء السّما
لم يدر الكئيب
من أين أصيب
لكنّ الحبيب
درى إذ رمى |
|
يا عيني حبيبي |
موتي أنتما
دهري في اغتراب
وشأني عجاب
أظما في الشّباب
لوصل الدّمى |
|
فهل في المشيب |
يزول الظّما
بين مستدام
وأخشى الحمام
يا ربّ الأنام
تدري قدر ما |
|
بقلب الكئيب |
فارحم مغرما
ومن غيرها :
في طرف من أهواه |
|
سيف المنون |
والقلب في بلواه |
|
ممن يخون |