٨٨ ـ قوله : (وَنَذَرُهُمْ).
ـ بالضم ـ وهو الأصل ، و ـ بتسكين الراء ـ إسكان تخفيف.
٨٩ ـ قوله : (قُبُلاً) :
ـ بالضم ـ واحدها : «قبيل» مثل «نصيب ، ونصب» و ـ بإسكان الباء» على تخفيف المضموم ، مثل «كتب ، ورسل» و «قبيلا» ـ بالياء ـ على الإفراد (١).
٩٠ ـ قوله : (وَلِتَصْغى ، وَلِيَرْضَوْهُ ، وَلِيَقْتَرِفُوا) :
كل ذلك ـ بكسر اللام ـ وهى بمعنى «كى» ، وأسكنها قوم ، وهو ضعيف ؛ لأن لام الأمر هى التى تسكن (٢).
٩١ ـ قوله : (كَلِمَةُ) :
ـ بالإفراد ، والجمع ـ وهو ظاهر.
٩٢ ـ قوله : (لا مُبَدِّلَ) :
ـ بالتشديد ، والتخفيف ـ من «أبدل» (٣).
٩٣ ـ قوله : (مَنْ يَضِلُّ) :
ـ بفتح الياء ، وكسر الضاد ـ وماضيه «ضلّ».
ويقرأ ـ بضم الياء ـ من «أضلّ».
ويقرأ ـ «أضل» ـ بهمزة «مفتوحة ، وفتح اللام ـ على أنه فعل ماض (٤).
__________________
ـ وتقلب ، أفئدتهم ، وأبصارهم» بالرفع فيها على البناء للمفعول ...» ٤ / ٢٠٤ البحر المحيط.
(١) القراءات : ـ بضم القاف ، والباء ، : جمع قبيل ، كقليب ، وقلب ، أو مفرد ، كقبل ، ودبر» ، وبالضم ، وسكون الباء ـ وبكسر القاف ، وفتح الباء ..» انظر ١ / ٥٣٢ التبيان.
(٢) انظر ١ / ٥٣٣ التبيان.
(٣) فى المختار ، مادة (ب د ل) «... وأبدل الشئ بغيره ، وبدّله الله تعالى من الخوف أمنا ...»
(٤) فى المختار مادة (ض ل ل) : «... ضل الشىء : ضاع ، وهلك ... وأضلّه : أضاعه ...»