يقرأ ـ بواوين ـ على إبدال الهمزة واوا.
٧ ـ قوله : (فَرِحَ)
يقرأ ـ بضم الراء ـ وهى لغة (١).
٨ ـ قوله تعالى : (بِعَشْرِ سُوَرٍ) :
يقرأ ـ بتنوين «عشر» ويجعل «سورا» بدل من «عشر».
٩ ـ قوله تعالى : «يوف»؟ :
يقرأ ـ بالياء ـ أي : يوف الله ، ويقرأ كذلك ، إلا أنه على ما لم يسم فاعله ، و «أعمالهم» ـ بالرفع.
ويقرأ كذلك ، إلا أنه بالتاء (٢).
١٠ ـ قوله تعالى : (وَباطِلٌ) :
ـ بالرفع ـ ويقرأ و «بطل» على أنه فعل ماض ، معطوف على الفعل الذى قبله ، ويجوز أن يكون الواو للحال.
ويقرأ ـ بالنصب.
والوجه فيه : أنه جعل «ما» زائدة ، ونصب «باطلا» ليعملون ، وهذا يدل ، على جواز تقديم خبر «كان» عليها ؛ لأن معمول الخبر كالخبر فى ذلك (٣).
١١ ـ قوله : (كِتابُ مُوسى) :
__________________
(١) انظر ٥ / ٢٠٦ المحتسب ، وانظر ٢ / ٦٩١ التبيان.
(٢) قال جار الله :
«وقرئ «يوف» ـ بالياء ـ على أن الفعل لله «عزوجل» ، و «توفّ إليهم أعمالهم» بالتاء على البناء للمفعول ، وفى قراءة الحسن «نوفى» بالتخفيف ، وإثبات الياء ؛ لأن الشرط وقع ماضيا ....» ٢ / ٣٨٤ الكشاف. وانظر ٥ / ٢٠٩ البحر.
(٣) وجاء فى الكشاف :
«وقرئ «وبطل» ـ على الفعل ، وعن عاصم «وباطلا» ـ بالنصب ، وفيه وجهان ، أن تكون «ما» إبهامية ، ويتصب «يعملون» ومعناه : وباطلا ، أى باطل كانوا يعملون ، وأن تكون بمعنى المصدر ، ـ